استنفار أمني في سيليبابي تزامنا مع النطق في قضية مقتل الشاب كانديغا
شهدت مدينة سيلبابي، عاصمة ولاية كيدي ماغا، صباح اليوم الاثنين، استنفارا أمنيًا، تزامنا مع النطق بالحكم، في قضية مقتل الشاب بالا كانديغا، الذي قتل قبل عام، في قرية بجدور التابعة لمقاطعة غابو.
وأفادت مصادر خاصة لصحيفة تقدمي، أن قوات الشرطة والدرك والحرس، انتشرت منذ صباح اليوم، في مواقع حساسة داخل المدينة، من بينها قصر العدل و الساحة العمومية، وذلك تأهبًا للتدخل في حال نشوب اشتباكات بين أهالي الضحية وأهالي المتهمين بالجريمة.
ويحاكم متهمون من قرية بجدور في قضية مقتل كانديغا، الذي توفي في ظروف غامضة، يرجح الأهالي أنه قُتل لاعتبارات عرقية، وبسبب صراع بين مجموعات تقطن المنطقة.
