مقالات
هل ستكون هناك مقاربة جديدة للحكم خلال المامورية الثانية لغزواني؟
إن البلد اليوم يجتاز مرحلة حرجة من الفقر وتراجع المستوى المعيشي وزيادة الهشاشة، فجميع المواد التي تمثل أساس القوت اليومي للمواطن عرفت ارتفاعا في الأسعار، بعضه جنوني.
مرشح الإجماع هو مرشح القطيعة / ولد عمير ولد أبي - إعلامي ، المدير السابق للوكالة الموريتانية للأنباء
في البداية كانت مساندة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني تنطلق من مدرستين. الأولى هي التي نظرت إلى الرجل نظرة الوريث الطبيعي لنظام لعب فيه دور "رجل الظل" ليكون ضامنا "لمواصلة النهج" الذي حكم البلاد طيلة العشرية التي سبقت.
موتوا بغيظكم
حملة أعداء الوطن بدأت منذ أكثر من عام و اتسمت بالسخافة و السوقية حد التهريج و حملت بوضوح كل بصمات العشرية و أكاذيبها و جهل أهلها بكل ما يحتاجونه ليكون أي سيء :
☑️ أموال مشبوهة ، مجهولة المصادر !
☑️ أسماء مستعارة في الداخل، تديرها شبكة مأجورة لا تتقن غير الحقد ..
☑️ صفحات رديئة في الخارج ، تتم تغذيتها عن طريق طابور خامس في أروقة الإدارة ، يملك الكثير من المعلومات لكنه يفتقر إلى أي مصداقية و أي مهارات فنية ذات تأثير .
بنت امود تكتب: غزواني ماض مشرف ومستقبل واعد
لقد تدرج الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في صفوف الجيش من جندي إلى ضابط بمختلف تدرجات الضباط حتى وصل إلى الجنرالية بجدارة واستلم كل المناصب العسكرية حتى وصل إلى القيادة العامة للجيوش الوطنية ثم وزيرا للدفاع الوطني عرف خلال كل المراحل بالقوة وهي مطلب أساسي لمن تقلد مثل هذه الوظائف والحكمة والبصيرة ورجاحة العقل والتأني .
فكان حضوره مميزا كجندي خدم الجيش والشعب وقدم روحه فداء للوطن في كل موقع يخدم منه الوطن .
*إلى كل أطراف هذا الصراع المحموم* / سيدي علي بلعمش
العمل على إضعاف الخصم و لي ذراعه في الصراعات الداخلية ، لا يخدم قوة النظام و لا تعزيز ميكانيزمات الحكم ؛ من يصفون الغول بسبع رؤوس (و هو كائن خرافي) ، يصنعون معادلا موضوعيا للحديث عن القدرة التدميرية للغول بتعدد رؤوسه لا عن الحكمة العقلية الناتجة عن تشعبها !
الصراع القائم بين أجنحة النظام اليوم ، عامل تآكل كل نتائجه سلبية بما يخلف من إرباك في وجه انتخابات ، يخطئ من يعتقد أنها ستكون سهلة المنال.
سيدي الرئيس؛ هجرة الشباب ليست بسبب الامتناع عن مزاولة بعض الحرف والأعمال
من يقف وراء الحملة ضد وزير الداخلية
مقولة 'موريتانيا جزء من المغرب/د.محمدعالي الهاشمي
وقفة رمضانية.."من مكسب الحرية إلى مطلب المسؤولية"../ د.محمد ولد عابدين
تراعى هذه الوقفة خصوصية الفضاء الرمضاني ؛ فتستعرض القيم والمفاهيم المركزية في في تاريخ الفكر الإسلامي من منظور شرعي ، بيد أنها تنفتح في الآن ذاته على الواقع ، فتطرح أسئلة الحكامة والتنمية ، وتبحث إشكالات الفكر والتربية ، وتعرض لكل المشاغل والقضايا الوطنية ؛ انطلاقا من تصور شمولي حداثي منفتح على كل المقاربات الفكرية والإسهامات العلمية ؛ في شتى المجالات المعرفية والتجارب البشرية العالمية.