توصيات الحوار بمالي.. حل للأزمة أم تعميق لها ؟

مثيرة للاستغراب هي بعض المخرجات التي خرج بها المشاركون في الحوار الوطني بمالي، والذي دعا له الرئيس الانتقالي عاصيمي غويتا، سعيا إلى معالجة مشاكل وأزمات البلاد داخليا، دون وصاية أو وساطة من أي جهة خارجية.
وقد جاءت الدعوة إلى هذا الحوار، بعد توتر العلاقات بين باماكو والجزائر، وهو ما قاد في نهاية المطاف إلى إلغاء اتفاق السلم والمصالحة، الموقع عام 2015 بين السلطات المالية والحركات الأزوادية برعاية جزائرية.







