أعلنت جبهة تحرير أزواد تبنيها هجمات بطائرات مسيّرة نفذت يومي 21 و22 سبتمبر 2025 على مواقع الجيش المالي في شمال البلاد، مستهدفة ثلاث مدن رئيسية هي اجلهوك، تساليت وغوندام.
وجاء في بيان للجبهة أن الهجمات استهدفت تجمعا عسكريا في الساحة العامة بمدينة اجلهوك، ومقر المقاطعة ومفوضية الشرطة في تساليت، بالإضافة إلى معسكر للجيش في غوندام.
تتجه الأنظار إلى نيويورك، اليوم "الاثنين"، وسط ترقب لاعتراف المزيد من الدول بالدولة الفلسطينية خلال فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إذ تتزايد الأصوات المطالبة بتكريس الحق الفلسطيني في إقامة دولة مستقلة ذات سيادة، من أجل الحفاظ على حل الدولتين.
أدان الرئيس الانتقالي المالي الجنرال عاصيمي غويتا، في خطاب بمناسبة الاستقلال، الهجمات الجبانة التي تشنها الجماعات المسلحة في مناطق من بلاده، داعيا المواطنين إلى اليقظة والتعاون لضمان الأمن والاستقرار.
وأكد غويتا أن حماية السيادة الوطنية هي أولوية قصوى، مشيراً إلى عزمه بناء جيش قوي ومجهز لضمان الدفاع عن التراب الوطني والتصدي لأي تهديد.
أعلن رئيس وزراء السنغال عثمان سونكو عن إطلاق عملية جديدة تستهدف الجالية السنغالية بالخارج لإنعاش مالية الدولة في ظرف اقتصادي صعب.
أعلنت هيئة الأركان العامة للجيوش في مالي تنفيذ عمليات عسكرية في ولايتي موبتي ونارا خلال 18 و19 سبتمبر الجاري.
وأوضحت أن التدخلات شملت إنزالا جويا وغارات تلتها هجمات برية، وأسفرت عن تحييد مسلحين وضبط أسلحة وذخائر وتدمير معسكرات ومخابئ لوجستية.
وأكدت الأركان أن هذه العمليات تهدف إلى التصدي للجماعات المسلحة والحد من تحركاتها داخل البلاد.
عبرت الهند اليوم الجمعة عن أملها في أن تراعي السعودية المصالح والحساسيات المتبادلة بين البلدين، وذلك بعد يومين من توقيع الرياض اتفاقية دفاع مشترك مع باكستان العدو القديم لنيودلهي.
ومن غير المرجح أن تؤثر الاتفاقية بين الرياض وإسلام آباد سلبًا على العلاقات بين الرياض ونيودلهي، باعتبار أن السعودية والهند تربطهما شراكة إستراتيجية في مختلف المجالات، خاصةً الاقتصادية، حيث تُعد نيودلهي من أكبر الشركاء التجاريين للمملكة.
أعلنت فرنسا تعليق تعاونها مع مالي في مجال “مكافحة الإرهاب”، ومنحت دبلوماسيين ماليين مهلة حتى يوم السبت لمغادرة البلاد.
وجاء هذا القرار عقب اعتقال دبلوماسي فرنسي في باماكو شهر أغسطس الماضي، بتهمة المشاركة في محاولة انقلابية، وهو ما اعتبرته باريس غير مبرر ودعت إلى الإفراج عنه باعتباره يتمتع بالحصانة الدبلوماسية.
وردت مالي على الخطوة الفرنسية بإعلان خمسة دبلوماسيين فرنسيين “أشخاصاً غير مرغوب فيهم”، غادروا البلاد الأحد الماضي.
تستعد دول تحالف الساحل الذي يضم مالي وبوركينا فاسو والنيجر لإعلان انسحابها من المحكمة الجنائية الدولية تمهيدا لإنشاء محكمة خاصة، احتجاجا على ما تصفه بـ”انحياز” أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، إلى الغرب، متهمة إياها باستهداف القادة الأفارقة.
أجرى سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا نيكولا أورلاندو مناقشات وصفها بـ«المثمرة» مع مسؤولين ليبيين في غرب البلاد، تتعلق بملفي «الهجرة غير النظامية» و«أمن الحدود».
