تعيش منطقة (ساتر أمتير) بتفرغ زينة منذ على وقع انقطاع مستمر للماء ، وحسب سكان المنطقة فإنهم باتوا مضطرين الى شراء الصهاريج بعد أن تبددت آمالهم في ايجاد حل للمشكل ..
ولم تقدم الشركة المغولة ادارتها في التعيينات الداخلية ، اي اعتذار او توضيح حتى الآن في ظل مخاوف من تفاقم أزمة العطش.